حنين عزيز - جدة
الإسم
النياسين, حامض النيكوتينيك, vitamin B3, نياسين أميد
فوائده
يحافظ على صحة الجهاز العصبي والهضمي والجلد, الوقاية من ارتفاع سكر الدم, المساعدة على أيض الكربوهيدرات والدهون والبروتين.
أعراض نقصه
يحدث في حالة نقصه أعراض شبيه بأعراض العدوى البكتيرية أو الفيروسية, مثل تقشر الجلد والإسهال وإلتهاب الجلد وانخفاض الوزن وفقدان الشهية وهي أعراض مرض البلاجرا, وهو مرض غير معدي بل ناتج عن سوء التغذية وفقر فيتامين ب3, كذلك الشعور بالكآبة والضعف العام والقيء والدوخة والإضطرابات العقلية .
الجرعة اليومية
يحتاج البالغون إلى19 ملجرام من فيتامين ب3
تحتاج الإناث البالغات إلى 15ملجرام من فيتامين ب3
الجرعة الزائدة
يصاب الإنسان بتسمم النياسين عند تعاطي جرعات مفرطة من الفيتامين تزيد على 100ملجرام, حيث تبدو البشرة متوردة نتيجة زيادة معدل سريان الدم في الأوعية الدموية وكذلك يحدث الطفح الجلدي والحكة وكثرة التعرق والإجهاد والدوار وإلتهاب اللسان
يحدث اضطراب في الجهاز الهضمي, وفقدان الرؤية وارتفاع نسبة السكر في الدم وعدم انتظام ضربات القلب ومشاكل اكثر خطورة كالسكتة الدماغية في حال تناول الجرعة المفرطة من النياسين على المدى الطويل
أحدث أخباره
يساعد النياسين على خفض نسبة الكوليسترول في الدم, إلا أن الباحثين لا يوصون بإستخدامه كعلاج لخفض الكوليسترول, حيث أن الجسم يتطلب جرعة كبيرة من النياسين لخفض الكوليسترول, تؤدي هذه الجرعة إلى آثار جانبية قد تكون خطيرة
يساعد النياسين أميد على تحسين مرونة المفاصل وتخفيف آلامها وتورمها وتقليل الحاجة إلى المسكنات, كما يساعد على الوقاية من تصلب الشرايين والوقاية من مرض السكر وعلاج إعتام عدسة العين
تشير بعض الدراسات إلى أن النياسين قادر بالإشتراك مع مجموعة من فيتامينات ب على علاج اضطراب فرط النشاط وضعف الإنتباه, والصداع النصفي والدوار وحب الشباب
يحذر الباحثين من تناول النياسين في صورته الصناعية في حالة الحساسية حيث أن النياسين من الممكن أن يفاقم أعراض الحساسية حيث يزيد من اطلاق الهيستامين الضار في الجسم
كما يحذرون من تناوله لذى مرضى الذبحة الصدرية والسكري وأمراض المرارة والنقرس وانخفاض ضغط الدم وأمراض الكبد والكلى والقرح المعوية والمعدية
أماكن وجوده
يوجد في الخميرة والمشروم والجوز وزبدة الفول السوداني ونخالة القمح والتمر والبروكليوالخبز والحبوب المدعمة
كما يتواجد في اللحوم والأسماك والدواجن والكبد , إلا أن جزءا كبيرا منه يتم فقده خلال الطهي بالسلق, كونه من الفيتامينات الذوابة في الماء
يقوم الجسم بتصنيعه في حال توفر الحامض الأميني التربتوفان وذلك عن طريق تناول المصادر البروتينية من لحوم ودواجن وأسماك
ncbi1
ncbi2
ncbi3
ncbi4
ncbi5
ncbi6
ncbi7
ncbi8
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق